الجزء الاخير اڼتقام بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
بارت
دخلت حور مع عيسي القصر وهيا مش فاهمه حاجه شافت مامتها قاعده على كرسي و مربوطه و لزق على بوقها
حور بصړيخ و بكى ماماااا و لسه هتجري عليه بس عيسي مسكها جامد
عيسي بجمود اثبتي هنا مش تتحركي
حور بترجي و اڼهيار ماما لا يا عيسي ماما لا
قرب عيسي من مامتها و وطي عشان تبقى راسه قدام راسها
عيسي بفحيح اي رأيك عشان مأذيش بنتك معاكي اشيل اللذق ده و تحكي انتي عملتي اي زمان
عيسي يقسوه يلااا انطقيي
مامت حور ببكي اي حاجه هقولها عايزاكي تسامحيني يا حور ثم كملت كلامها زمان كنت شغاله خدامه في قصر ابو عيسي و من غير قصدي حبيته و كان هو بيحب مراته و عيالو بس انا من حبي ليه حاولت معاه و بدأت اغريه لحد ما وافق يتجوزني و خليته يعلن جوزنا
ساعتها حسيت ان لازم اعمل حاجه عشان الاملاك مش تروح مني
وتاني يوم و الخدامه بتحضر الاكل دفعتلها مبلغ كويس عشان تحط سم في كل الاكل
عيسي وهو مش قادر يمسك غضبه دي مش النهايههه قولي عملتي اي قولييي
مامت حور ببكي رشيت الاسعاف عشان تقول انهم ماتوا في حاډثه و عملت اجرائات الډفن و دفنتهم و بعد تلات شهور اتجوزت ابوكي و كان معايا كل الاملاك بس برضو كل ده مكنتش اعرف عيسي فين و من كام سنه ظهر عيسي وانتي بتقولي عليه حبيبك و طبعا انا مكنتش اعرف انه عيسي لحد ما هو واجهني انه عيسي و انه هياخد املاكه مقابل انه مش يفضحني و طبعا انا وافقت و عرفت منه ان الخدامه وهيا بتهرب شافته مكنش كل من الاكل معاهم و خدته معاها و رمته في الشارع وناس خدته ربته و لما كبر شويه راح لعمتوا
هنا عيسي كان فاض بيه الكيل وهو بيفتكر شكل اهلوا وهما بيموته قدام عينه
مسك عيسي المسډس بتاعه وهو بيضرب في الهوا
عيسي بعصبيه بسسس
حور ببكى هتعمل اي يا عيسي
عيسي بحزن عشان بحبك هرحم امك من ڠضبي
حور پخوف قصدك اي يا