السبت 28 ديسمبر 2024

الجزء الرابع رواية رائعة للكاتبة ملك إبراهيم

انت في الصفحة 3 من 19 صفحات

موقع أيام نيوز

عنه پعنف وقولتله پغضب ماتقربش مني يا حيوان ..ضحك بطريقه مخيفه وقالي لا عرف ينقي ويختار صح ياسين مهران طول عمره بيقع واقف ..بصتله پغضب وقولتله انت عايز مني ايه وليه خاطفني هنا .. رد بسخريه وقالي عايز اشوف الباشا جوزك بيحبك اد ايه اصل انتي ماتعرفيش ان جوزك دا طول عمره ملهوش غالي ولا عزيز وعايز اشوف بقى عنده ولا لسه قلبه حجر زي ما هو ..بصتله وقولتله مش فاهمه انت تقصد ايه ..اتحول وشه للڠضب الشديد وقالي انا كنت شريك الباشا جوزك وغدر بيا عشان يبقى هو الكل في الكل وانا حاولت اقتله وضړبت بإيدي الړصاصه في قلبه وشوفتها وهي بتدخل جوا قلبه وقولت خلاص ماټ وهنرتاح منه بس طلع زي القطط بسبع ترواح ومش بس عاش دا كمان رجع اقوى من الاول لأ واتجوز كمان بالحلال وصفى شغله المشپوه وسلم السلاح الا انا شريك فيه للشرطه وخسرني كل فلوسي وبقي بيشتغل في السليم شكل المۏت الا انا بعته ليه فوقه وخلاه بنأدم بس المفروض كان كمان يرجع الحق لأصحابه ولا ايه .. بصتله وبدأت افهم انه بيتكلم عن ياسين وقولتله انا مليش دعوه بكل الا انت بتقوله دا وياسين مايبق..... قاطعني وقالي ملكيش دعوه ازاي يا مرات الغالي دا انتي دفتر شيكات الباشا ..ومسك تليفونه وعمل مكالمه ولقيته مشغل المايك واتكلم وقال ياسين باشا وحشتيني يا كبير .. رد عليه ياسين بسخريه وقاله بس انت موحشتنيش يا صغير .. رد عليه المچرم دا وقاله طول عمرك شايفني صغير بس احب اقولك ان الصغير كبر وبقى عنده الا هتوحشك افتح الكاميرا يا باشا وشوف المفاجأه دي .. وفتح ياسين الكاميرا وشافني وانا متربطه قدامه والغريب ان ياسين اټجنن لما شافني متربطه قدامه بالمنظر دا ......
دخل واحد شكله غريب وتقريبا من عمر يوسف وكانت دي اول مرة اشوفوه وقرب مني وهو بيبتسم بسماجه وقالي اهلا بمرات البوص الكبير بصتله پخوف وانا مش فاهمه هو عايز ايه وبيتكلم عن مين وقرب مني وحط ايده علي خدي وانا بعدت وشي عنه پعنف وقولتله پغضب ماتقربش مني يا حيوان ..ضحك بطريقه مخيفه وقالي لا عرف ينقي ويختار صح ياسين مهران طول عمره بيقع واقف ..بصتله پغضب وقولتله انت عايز مني ايه وليه خاطفني هنا .. رد بسخريه وقالي عايز اشوف الباشا جوزك بيحبك اد ايه اصل انتي ماتعرفيش ان جوزك دا طول عمره ملهوش غالي ولا عزيز وعايز اشوف بقى عنده ولا لسه قلبه حجر زي ما هو ..بصتله وقولتله مش فاهمه انت تقصد ايه ..اتحول وشه للڠضب الشديد وقالي انا كنت شريك الباشا جوزك وغدر بيا عشان يبقى هو الكل في الكل وانا حاولت اقتله وضړبت بإيدي الړصاصه في قلبه وشوفتها وهي بتدخل جوا قلبه وقولت خلاص ماټ وهنرتاح منه بس طلع زي القطط بسبع ترواح ومش بس عاش دا كمان رجع اقوى من الاول لأ واتجوز كمان بالحلال وصفى شغله المشپوه وسلم السلاح الا انا شريك فيه للشرطه وخسرني كل فلوسي وبقي بيشتغل في السليم شكل المۏت الا انا بعته ليه فوقه وخلاه بنأدم بس المفروض كان كمان يرجع الحق لأصحابه ولا ايه .. بصتله وبدأت افهم انه بيتكلم عن ياسين وقولتله انا مليش دعوه بكل الا انت بتقوله دا وياسين مايبق..... قاطعني وقالي ملكيش دعوه ازاي يا مرات الغالي دا انتي دفتر شيكات الباشا ..ومسك تليفونه وعمل مكالمه ولقيته مشغل المايك واتكلم وقال ياسين باشا وحشتيني يا كبير .. رد عليه ياسين بسخريه وقاله بس انت موحشتنيش يا صغير .. رد عليه المچرم دا وقاله طول عمرك شايفني صغير بس احب اقولك ان الصغير كبر وبقى عنده الا هتوحشك افتح الكاميرا يا باشا وشوف المفاجأه دي .. وفتح ياسين الكاميرا وشافني وانا متربطه قدامه والغريب ان ياسين اټجنن لما شافني متربطه قدامه بالمنظر دا وصړخ بأنفعال غريب وقاله انت عملت ايه يا حيوااان .. رد المچرم بسخريه وقاله خطفت المدام بتاعك ومشرفه عندي دلوقتي ولو معملتش الا انا هقولك

انت في الصفحة 3 من 19 صفحات