الخاتمه قصة جديدة للكاتبة حبيبه الشاهد.
مسكها بطنها بألم شديد قرب عليه علي
: أنت هتفضل واقف كدا كتير شلها بسرعة دخلها اي أوضة
قربت عليهم الطبيب عند سمع صوت انين تعبها سندتها مع مص.طفى قعدتها
: اهدي اهدي وحاولي تخدي نفسك بنتظام
اتكت على سنانها من الألم: مش قادره حاسه ان روحي بتتسحب مني ااااااه
: هاتي بسرعة الترولي لازم تدخل عمليات فوراً
: مص.طفى متسبنيش مش عايزك تبعد عني
: مش هسيبك أنا معاكي
وقف امام الغرفة وهما بيسحبوها اتفكت اديها من أيديه الباب اتقفل في وشه وهو واقف يشعر بـ قلبه سيتوقف من شدت الخۏف عليها بعد دقايق خرجت الممرضه وهي ممسكه بطفل صغير قرب عليها علي ومص.طفى بلهفه
علي بد.موع متحجره في عنيه من الفرحة: أنا
نولته طفلة صغيرة للغاية: جتلك بنت زي القمر تتربه في عزك
: ريماس كويسة هي عامله اية
: الحمدلله بقت كويسه وهتتنقل أوضة عادية
رجعت دخلت الممرضة غرفة العمليات رفع علي صغيرته كبر في أذنها بفرحه كبيرة
اخذتها بحنان منه نظرة إلى تفصيل ملامحها: الله دي جميله أوي هتسميها إية
: لما تفوق ريماس
قرب عليه مص.طفى: ألف مبروك تتربه في عزك
: الله يبارك فيك
خرجت ريماس على ترولي اتنقلت لـ غرفة عادية وخلفها بنص ساعه ملك
فتحت عنيها نظرة إلى الضوء الضارب في عنيها بضيق غمضت عنيها ورجعت فتحتها بتعب وهي سمعه صوت بکاء أطفال
: الله يسلمك أنا جبت إية
مسك أديها قبلها بحنان مفرط
قرب على السرير عماد بأبتسامة: بنت زي القمر زيك بالظبط تتربه في عزك
: أنا عايزة أشوفها
عدلها مص.طفى على السرير وحط المخده خلفها سندت بضهرها على المخده بتعب قرب عماد عليها حملتها بخۏف
: دي صغيرة أوي
قبل مص.طفى رأسها بحنان: بكرا تكبر وتتعبك معاها