الخاتمة قاسم وزهرة للكاتبة ملك إبراهيم.
نظروا له بصدم#مه واتكلمت زهرة بارتباك..
زهرة: عشاان، نلبس مع بعض
ضحكت الحاجه زينب ووقف قاسم من مكانه ونظر لزهرة واتكلم بغمزه..
قاسم: اااااه اصل انا سمعتها حاجه تانيه وكنت بتأكد بس اني اللي انا سمعته ده صح
اعطى قاسم رفعت الصغير الى والدته واتكلم مع ندى بمشاكسه..
قاسم: اومال المجنون خطيبك راح فين ؟
اتكلمت ندى بخجل: راح يقطفلي ورد🥰
اتكلم قاسم بمشاكسه: دلوقتي بقت بيقطفلي ورد مش كانت ملوخيه الاول
اتكلمت الحاجه زينب وهي بتضحك..
الحاجه زينب: والله ممكن تلاقيه داخل علينا دلوقتي بملوخيه فعلا بدل الورد واهو كله بيتقطف 😂
ضحك قاسم واتكلم بمرح: والله دا انا اصدق منه اي حاجه ممكن يعملها
خرج قاسم من الغرفه وتابعته زهرة بنظراتها العاشقه له
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم
بعد شهر ونصف يوم زفاف ندى ونديم
بداخل احد الغرف باكبر الفنادق بالقاهرة
جلست ندى على الفراش بثوبها الابيض، تخفض وجهها ارضًا من شدة الخجل.
اقترب منها نديم ونظر لها بعشق ورفع وجهها بيده واتكلم بصدق.
نديم: بحبك
نظرة له بدهشه فهي لأول مرة في حياتها تسمع هذه الكلمه.
ابتسم لها بعشق وتابع حديثه وهو بيأخذ يديها ويوقفها امامه.
نديم: اوعدك اني احبك واسعدك لأخر يوم في عمري
لمعت الدموع بعينيها من شدة السعاده واتكلمت بارتباك.
ندى: انا مش عارفه اقول ايه الصراحه، انا متلخبطه اوي
اتكلم بعشق: متقوليش اي حاجه واديني فرصتي بقى انا الا اقول
نظرة له بخجل ليقوم بضمها الى حضنه بقوة، رفعت يديها برعشه وضمته هي الاخرى، شعر بيديها وهي تلمس جسده وتضمه كما يضمها، ابتسم بعشق واخذها معه الى عالم مليئ بالحب والمودة والتقدير والاحترام ويكتمل زواجهم وتصبح زوجته رسميًا
في منزل عائلة المهدى
اتكلمت والدة رقيه مع سعفان بحزن
والدة رقيه: مش ناوي ترضى عن رقيه بقى يا سعفان، البت ربنا كرمها وبقت حامل دلوقتي وبكره هتبقى ام وتعقل