الجزء الرابع قصة رائعة.
انت في الصفحة 1 من 14 صفحات
صف سيارته بأهمال امام الفيلا وهو يتحدث في الهاتف .. نظر الي الباب الرئيسي وجده مفتوج .. تجول بنظره في المكان ثم دلف الي الداخل بهدوء حتي اقترب منهم وهم جالسين بجوارها يبكون ..لا يعرفون كيف يتصرفون
انخلع قلبه عليها عندما رأها ممددة علي الارض وغارقة في دمائها .. اسرع اليها وجاذبها بين يده والخۏف يظهر علي ملامحه متحدثا وهو يحاول افاقتها ....
نظرت آية وچنا الي بعضهما بأستغراب من تصراف هذا الرجل .. ثم تحدثت آية پټۏټړ.... هو حضرتك مين ؟
الشاب متحدثا بدموع علي حالتها ... فهي حبيبته ومعشوقته ... انا جوزها مين اللي عمل فيها كده ؟
حملها علي الفور وتوجه بها الي الخارج .. ومددها داخل السيارة على المقعد الخلفى وجلست آية بجوارها وچنا بجواره .. انطلق بالسيارة الي المستشفي
اما عبير فقد اختبئت عندما رأت عمران يداخل الفيلا
عمران پڠضپ هو الاخر.... انا جاى لمراتى .. عندك اعتراض ؟
يوسف بصوت كالرعد.... مراتك اللي ضـ،ـربتها واهنتها راجع تقول جاى لمراتك ؟ .. مليكش عندنا حاجة .. ويللا من هنا
عمران پڠضپ شديد..... يوووووسف ملكش دعوة بالي بينى وبين مراتي .. دي حاجة تخصنا .. خليك بعيد انت
يوسف بسخرية.... حتي لو كانت هي بنفسها اللي قالتلي انها عايزة تطلق منك؟
عمران پڠضپ شديد.... ملكش دعوة برضه .. واحسنلك تخليك فى حالك