الجزء الرابع قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
داوود : تتجوزيني ❤️
داليدا : بصډمه وشعور اول مره تحسه في حياتها ..مابقيتش عارفه تعمل ايه او تقول ايه دموعها بقت تلمع في عينيها چطت أيدها علي وشها
( الكل مستني يشوف رد داليدا ..الكل بيبص علي داليدا ويشوف رد فعلها وريأكشنات وشها )
داوود : للمره التانيه تتجوزيني ياداليدا ❤️
داليدا : موافقه .. موافقه ياداوود 😍🥰❤️
الكل بقي يسقف وفرحان ..الكل كان مبسوط
داوود اخد داليدا بسرعه اول ما لبسها الخاتم ۏحضڼھl ولف بيها
داليدا كانت عامله زي الاميره اليوم ده ..اليوم ده كان اسعد يوم في حياتها ..
واول ما داوود نزلها باسها من خدها وحضڼته مره تانيه
والفرح خلص وداوود أخد داليدا
وقعدوا علي طرابيزه
بس طبعا العقربه سهيله مكانش عجبها اللي بيحصل تقريبا هي الوحيده اللي كانت بتاكل في نفسها في الفرح وبقت تراقب داليدا وداوود من بعيد ..
وداليدا ماشيه بعد ما اميره مشيت والمعازيم مشيت فضلت هي وداوود بس في القاعه وابتدت الانوار تطفي في القاعه وكان في شمعه علي كل طرابيزه داوود جاب الولاعه بتاعته وولع الشمعه وبقوا يبصوا لبعض داليدا ما بقيتش مصدقه
داوود : يبقي احنا في حلم ياداليدا انا عايزك تحلمي وانا بس هنفذلك كل احلامك انا هعيش بس عشان اخليكي مبسوطه
داليدا : داوود اناااااا.....
داوووود: چط صوابعه علي شڤl'ېڤ داليدا وقلها
هوووووووش وطفي الشمعه
الدنيا بقت ضلمه وداليدا مش شايفه حاجه
داليدا : داوود في اي
ومره واحده نور القاعه نور تاني بس المره دي لقت ناس واقفه وبيعزفوا مزيكا ليهم هما الاتنين وبس وديكور القاعه اتغير واتملي ورد في كل مكان
داوود : تسمحيلي بالرقصه دي
داليدا : بابتسامه عريضه وقلب صافي طبعا اسمحلك
وبقي مش شايل عينه من عليها
داليدا اتكسفت وبقت تچط وشها في الارض
داليدا : داوود قول اني بحلم عشان خاطري قول اني بحلم ما اصل الدنيا مش حلوه لدرجه انها تديني كل ده
داوود : طيب وكده حلم برضوا
داوود قرب من داليدا جدا وابتدت شڤايڤه تلمس شڤايڤها
داوود پاس داليدا وراحت داليدا فتحت عينيها وهي مبتسمه وبتچط ايديها علي شڤايڤها
داوود : ايه برضوا كده لسه حلم
داليدا : لا يا داوود مش حلم انت احلي حقيقه في دنيتي وحضڼته جامد اوي وقالتله انت عوض ربنا ليا من بعد الايام الوچشه اللي عشتها
بحبك ياداوود بحبك ❤️
داوود ابتسم بس مقلهاش وانا كمان
والوقت خدهم سوا لحد ما داليدا قالت لداوود أنها لازم تروح
داوود شبك أيديه بأيديها وقلها يلا بينا
طبعا كل ده سهيله كانت واقفه بعيد بتشوف كل حاجه بتحصل ما بينهم وأدت الويتر فلوس عشان يدوس علي ديل الفستان بتاع داليدا ويڤطعهولها ويبوظ الليله عليهم
وفعلا حصل كده وداليدا ماشيه هي ودااود لما داس علي ديل فستانها الصغير
والفستان اتڤطع وداليدا اتكعبلت وكعب الصندل اتكسر
داوود لحق داليدا قبل ما تقع
وسهيله بقت تصور وداليدا بتقع وبتضحك
الويتر : انا اسف فعلا مكانش قصدي مش عارف حصل ايه
داوود : ابتدي يتعصب ولسه هيقرب من الويتر